السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ )
وفي صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري قال نزلنا منزلا فأتتنا امرأة فقالت إن سيد الحي سليم لدغ فهل فيكم من راق فقام معها رجل منا ما كنا نظنه يحسن رقية فرقاه بفاتحة الكتاب فبرأ فأعطوه غنما وسقونا لبنا فقلنا أكنت تحسن رقية فقال ما رقيته إلا بفاتحة الكتاب قال فقلت لا تحركوها حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فقال ما كان يدريه أنها رقية اقسموا واضربوا لي بسهم معكم .
فإذا كان القران شفاء وتوجد تجربة شفاء من سم العقرب ، أفلا يعقل أن يشفي به بقية الأمراض والسموم ؟
فهل قام أحدكم برقية نفسه ؟ أو ذهب إلى راقي يقرأ عليه آيات من القران ؟
أنا لست متعايش ولكنني أحمل هم المتعايشين الذين يبحثون عن اي خبر لأي دواء جديد لهذا المرض ، فلماذا لا نتعالج بالقران ؟ نحن بحاجة إلى يقين وصدق وحُسن ظن بالله ولن يخيب الله رجائنا .
اطرحوا لنا تجاربكم .
مواقع النشر (المفضلة)