عن أبى قتادة الأنصارى رضى الله عنه
القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم . أما دائكم فالذنوب وأما دوائكم فالأستغفار
*******
قال عبيد بن عمير رحمه الله:
تسبيحة بحمد الله فى صحيفة مؤمن خير له من جبال الدنيا تسير معه ذهبا
********
لما سئل القاسم بن محمد عن الغناء , فقال للسائل :
"يا ابن أخي أرأيت إذا ميّز الله يوم القيامة بين الحق والباطل ,
ففي أيهما يجعل الغناء ؟ "
فقال : "في الباطل "
قال :
" فماذا بعد الحق إلا الضلال ؟ .".
********
بمناسبة موسم الإمتحانات
تب إلى الله أخى فوالله كلها سنين اوشهور او ايام او ساعات اوثوان اوالآن ويأتيك ملك الموت والأمتحان الاخير
والنتيجة ناجح او راسب
(جنة أو نار)
********
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من دل على خير فله مثل أجر فاعله"
رواه مسلم
قال النووي (رحمهالله):
"دل بالقول، واللسان، والإشارة، والكتابة"
********
يا من تبحث عن السعادة
وتسعي نحو الجنة
انهض فتوضأ
واتصل بربك
ابكى على ذنوبك
وتقصيرك فى حق الله
يا عبد الله ..
متى تعود ..؟
متى تتوب ..؟
قل لى متى .. متى .. متى ؟
********
قال صلى الله عليه وسلم:
لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق، كانت تؤذي الناس
رواه مسلم.
********
قال ابن رجب:
"ومن لطائف اقتران الفرج بالكرب، واليسر بالعسر، أن الكربإذا اشتد وعظم وتناهى، وحصل للعبد اليأس من كشفه من جهة المخلوقين، تعلققلبه بالله وحده، وهذا هو حقيقة التوكل على الله، وهو من أكبر الأسبابالتي تطلب بها الحوائج، فإن الله يكفي من توكل عليه، كما قال تعالى:
(ومنيتوكل على الله فهو حسبه).
********
جاء رجل إلى الربيع بن عبد الرحمن،فسأله أن يكلم الأمير في حاجة له، فبكى الربيع، ثم قال: أي أخي،
«اقصد إلىالله في أمرك تجده سريعا قريبا، فإني ما ظاهرت أحدا في أمر أريده إلا اللهعز وجل، فأجده كريما قريبا لمن قصده وأراده وتوكل عليه
********
يحيا المؤمن بين أمرين:
يسر وعسر، وكلاهما نعمة لو أيقن..
ففي اليسر يكون الشكر
وسيجزي الله الشاكرين
وفي العسر يكون الصبر،
إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
********
إن هذا الليل والنهار خزانتان،فانظروا ما تضعون فيهما، فالأيام خزائن للناس ممتلئة بما خزنوه فيها منخير و شر، وفي يوم القيامة تفتح هذه الخزائن لأهلها؛ فالمتقون يجدون فيخزائنهم العز والكرامة، والمذنبون يجدون في خزائنهم الحسرة والندامة.
********
قال علي رضي الله عنه:
العجب ممن يهلك ومعه النجاة، قيل: وماهي؟،
قال:
الاستغفار.
********
قال ابن الجوزى رحمه الله
يا هذا!
دبر دينك كما دبرتدنياك، لو علق بثوبك مسمار رجعت إلى وراء لتخلصه ، هذا مسمار الإضرار قدتشبث بقلبك، فلو عدت إلى الندم خطوتين تخلصت .
يا هذا،
أنت أجير وعليك عمل فإذا انقضى الشغل فالبس ثياب الراحة
مواقع النشر (المفضلة)